أيّتها النادرة الرائِعة
حرفاً وفِكراً
لله أنتِ وطوبى لحرفٍ من محبَرتك يسوقُه الفكر بيقينٍ عميق
يَتشبثونَ بأفكارِهم حدّ الظلم وإنتِقاص أقدَسِ المشاعر
وفي ذلك القلب الواهِن الذي يستعين بأقراص الدواء
تُبنى مدائِن من الشعور والإنتِماء بِقداسَة أمومة
ليسَت تعيها عَينُ من تَعملَقَت " جُجُمَته " !
رائِعة وأكثر يا شقيقة روحي