؛
؛
ليس ثمة ما يسعف الحال وينصف المقال
إلا الدين والقيم
جهلاً هو التواري خلف ستار لا يشف إلا عن العورات !
وكل روح سامية ترفض الذل والعنجهية والتكرار المقيت لخطو خاو من السعي
هي في بحد ذاتها قبيلة
والفكر المؤيد لها فردا من ذويها
طلال الفقير
بورك الفكر منك والقلم
لك التحايا جلها اكبار