هي الأمُّ وكفى !
هي الوطنُ حين إغتراب، والهويّةُ حين تيهٍ في صحراء الحياة،
هي الـ أنا حين حيرة، ينبجس وجهُها الحاني باسماً، مُهدهِداً بآياي الطمأنينة والأناة .
أ/ سلمان
عزفت على مقام الشجو، على مقام الحُنُوّ، فكانت الصور بغزير الثناءِ دالية، وبفيض تَحنانٍ دافقة،
حفظ الله أمهاتنا وجعلهنّ سيّدات في الجنة
تقديري