؛
؛
يبقى في جُعبة الآن كُلّاً لم يُبكى لم يُحكى
حينَ تكونُ لَدينا أغلى الأشياء
وأصدق الأماني
وأوفى الإنتِظارات
حينَها لا تسعُنا البَسيطة برُمّتها لنكونَ أيادٍ تضُمُّ وهنَهم لِتُهدهِد فيهم رَهَقَ المجريات !
ويَبقى من الـــ كم .. كَمّاً لا يُحصى
إيلياء
لستِ بـرائِعة بل وأكثر صِدقاً وروعة
ومَساساً للعمق فينا
سأبوحُ لكِ بسرّْ ..
أتابِعكِ وخَطوَكِ في الهُدوء
وكم وَهَبتِني من حرفك إبتِسامات
لكِ منها جنائن