منذر أحمد العاتي
كثيرا ما تستيقظ فينا هذه الفطنة في نهاية الحكايات
فقط حين تسدل الستائر الأخيرة نستوعب كم وددنا أن نفعل
لو أخبرنا / لو قلنا / لو / لو /
حينها تكون هذه الكلمة يابسة لا تخضر حتى لو أسعفناها بطول التمنّي
شكرا لأنك كنت هنا
تقديري وإمتناني...