؛؛
يُطوِّقُني الغيابُ بحبلٍ من مَسدِ
أهدهِدُني بنصفِ روح
بنصفِ شِفاه، بشطرِ ابتسامةٍ مزويّة
بنصفِ إدراكٍ، وبكاملِ اليقين،
وبالكثيرِ مِن العُتبى
أحدِّثُكَ، بطريقة البثّ
والصدى أطياف
ثُمّ ....
وبدُنيا من البُرود المُصّطنعِ؛ رُبما!
يرتجِعُ الصدى مُضمّخاً، مُرتدّاً بمقدارٍ مِن الوجع :
ولِم كُلُّ هذا العناء ؟!