معدل تقييم المستوى: 22504
ما زلتِ تتمخَّضين أيّتها الأرض بزند الخفوت , تعتّقين الصباحات بالغربة الموحشة وينتشي الوَقع : حالما ً زاهيا ً بنافذة ثكلى الإنفراج , فلاتذوب الأسئلة ولا يبتلعها مار الاستفهام بقين , إنّها النهاية يا وَجع الحنين !
اللهم نصرك الذي وعدت ..