لله أنت !
صَدَقتَ يا أخي وأتَيتَ بِفَيضِ بَوحٍ وافي النّصاب
فإن كانت مرآة أنفُسِنا فينا لا تَعكِسُنا إلّا بصورَةٍ شَوهاء .. مهما بَدَت نَضِرة فالروح فيها خواء !
موافَقةُ العمقِ صِدقاً يَعكِسُنا في مُقلّة الغَيرِ بياض
تِلكَ غاية ..
والوسيلة .. استِقامة
بورِكتَ وفكرك / حرفك النور أيّها الراقي
لك التحايا جُلّها اكبار