اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الحاج
النوافذ لا ترنو عبرها العيون،
ولا يتسامي شرودها النبيل فوق غيم المواسم..
كل حاسة تنبض فينا توثق لموعد لا يلملم رحله،
وتصوغ لفيافي الدرب أمنية يتخطفها البرق.. لتصل بلا مكابدة.
أ. رشا عرّابي
دام نبضك
|
قَد ترنو في محاوَلَةٍ أوهى من دِقَّةِ شعرة
لتُميط الضّباب..
في حين توقِنُ بِنَظرَتها أنَّ للضّبابِ مواقيت لم يُكتَب لها الدوام !
الراقي قُرباً وحُضوراً عُثمان الحاج
حضوركَ يورِقُ في فيافي الروح إكباراً حقيق
ممتنة وأكثر لرؤيَتك العَميقة