لا إله إلا أنت سبحانك إنّي كنت من الظالمين
تبدأ بها الصباحات وتنتهي , والحظّ مركونٌ في فيء صبر أجوف التجاعيد , أحقّ من رماديَّة العناء
كالطير تغدو ملتهبة في الأجواء , تبحث السنين وعناقيد الانتهاء
فلا ترويَة تُبلَغ ولا سقاية تعمّ الركود في ذاكرة الحنين
سلام الله على شملٍ يحدّنا في بطن إستحقاق غير مجيب !