السامِق المُصافِح للثريّا بأنامل من إبداع
ماجد العيد
تِلكَ حكايا حيكت وأُطّرت مَسكوبَةً من إلهامٍ سخيّْ لِتكون تَصميماً
ينطِقُ في حين أُلجِمَت مِنه الحياة !
ماجد العيد
تَسوق بِيُمناك الدهشة كالمطر
تستنبتُ لك في الذائِقة اعجاباً لا يَحيد عن ضِفاف الإكبار
مدهشٌ أنت وربي
تحايا عِطرها جوري