ضوءُهُ مًستَعارُ اللّهجة، ولَيسَ لَهُ ضُوء يُعار !
هنا يكمن الشعر , تستفيض اللغة من مكنونها بديع الفحوى في ليله اللائل , يتناسل الشوق على عتبات المُراد فيستحيل الحرف صوت مناداة بلغة رحبة التأويل شعريَّة الرّنين .
تقديري لهذه اللغة الحرّه المرنة المحبوكة بناصع الحرف الانيق .