أستاذة جليلة ماجد
بداية راق لي جدا
أن القصة تجاوزت بدور المعلمة مجرد الحصة والدرس
ودفتر إعداد الدروس
الى الدور الإنساني
والاجتماعي
وتفحص الحالة النفسية والصحية للطالبات
هذا دور يتطلب التحية أولا
اما عن القصة
فمسكينات طالباتنا المراهقات
في ظل العولمة
هن في حاجة فعلا لمن يأخذ بايديهن
يلعب دور الأم الصديقة
وليس بأم
والأجمل
أن القصة لامست وترا في قلب المعلمة
فرات نفسها في طالبتها
وكان قرارها وتوجيهها للطالبة
هو انعكاس لما قررته بشأن حكايتها
الأستاذة القاصة
جليلة ماجد
انحني تقديرا لهذا الإبداع
مع تحياتي