لكل زمان شهريار
ولكل ميقات شهرزاده
والمفارقة جلية في سبل المماطلة وآلية الفتك
كلاهما يترصد الآخر بزلة
والاحتواء منهما كليهما براء
فما كانت حكاياها له منذ الأزل إلا أنفاسا لها تجنيها من عنق الليالي مواصلة
وشهريار عصرنا ليس بالمطلق مظلوم
كأنت دائماً سيرين
مدهشة في قولبة الفكرة