ياااااه أيّتها الحبيبة
إستَنزفْتِني من نازِعة بوحك زفرات
كيفَ يكون الجسدُ مصلوبًا على غُصنِ الحظِّ
والرُّوحُ مشدودةً إلى ساقِ العمرِ بوثاقِ القدرِ؟!
تساءلتُ وإيّاك
وارتدَّ الجوابُ عقيماً إلا من صَداه !
عذبَة الروح بتوصيف الحرف والنبض
حماكِ ربي
لك في القلب محبةً تدوم وتدوم إلى يوم يبعثون