الكتابة بالزهر، والرسم بالمطر هو ديدن هذا الشعر!، وهذا الجمال!.
أشهد، إي، وربي أنني كلما قرأت لك شعرا أجد نفسي لا أستطيع بالقول مجارات هكذا جمالا، ولغة، ورؤية، ولذا لا أجد غير الصمت في رحاب الجمال.
الأديبة الشاعرة / عرابي..
لا أخال أحدا يجيد بوح الزهر كماك.
طيب التحايا،
وود يليق.