نمقُتُه ونبحثُ عنه . يجرحُنا ونُسامحه . نَنهال عليهِ ونأوي إِليه !
هُو لنا وعَلينا . نذُوقُ منهُ ويلاتُ الألم ووابِلِ الجَرحِ والخُذلان . فمتى نَتمسك بنا جيِّدًا .!
أبحرتُ معكِ وغرقتُ لأخر رمقٍ من الشعُور أجدتِ سرقتنا والله
أكتبي فأنتِ تعتني بِنا جيَّدًا بين سطُوركِ الفارِهه . أسعدكِ الله وأرضاكِ
