يحتويني مثقالٌ من الأوجاع ممرض غايةَ التأويل ,
انتظر منفذا ً مؤبجدا ً بالصَّحو يغلب نُعاس أحلامي
واساطير انتشاري مقصوصة النَّماء ,
كأنّي والحال يفرض قيودا ً مشدودة الصَّمت أهذي
في الصبح والليل وأوساط الذاكرة العجوز
تنحب أوصال البصيرة جُزُرا ً غاوية
والبسيطة حافلة تغرق في رماديَّة عينيّ
وتهلك الارجوزة المالحة في يقين الأشياء!