|[ لا يُكلّفُ اللَّهُ نفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ]|
لو قرأتها منطلقًا مما تعتقد أنه (ما في وسعك) ،
لتصورتَ أنه لم يكلفك إلا بما تفعله !
ولو قرأتها منطلقًا مما كلَّفك به ،
لتوسَّع وسعُكَ ليصير بحجم المدى !
هذا هو الفرق بين قراءةِ عابر السبيل ،
وقراءة الخليفةِ في الأرض !