معدل تقييم المستوى: 160820
يرحل إلى أين ! إن كانَ هو أرضكِ وسمآؤكِ أخبريه أين يرحل ثُمّ أخبريه كيف يرحل وإن وجد طريقاً كي يرحل فلا تبكيه لأنّ الراحِلون لايعودون إلى الأبد
ياليتني بينك وبين المضرّة .. من غزّة الشوكة إلى سكرة الموت