أقتسم رغيفي أملاُ بعض منه من شعركِ
وأملاُ المتبقي حب في شعركِ
لا أستطيع ترك هذه الصورة الإبداعية
فهذه الزهرة الكثيرة الورق النابتة في عنق الضحى
يكثر الندى عليها فأحست بها الشاعرة انها تبكي وليس يغمرها الندى
فظن الصبح ما ان القطرات الماسية نتيجة للهو
لان الحركة واللهو تجعل الفاعل متعرقا .
اقتباس:
كالزّهرةِ الورقاءِ في عُنقِ الضّحى
تَندى بُكاءً ظَنّهُ الصبحُ لَهُوْ
|
لا أستطيع مغادرة المكان
لذا حقنتُ وريدي به .