يا لبلاهة من استرسلت بهم فصولها لإيمانهم الأعمى بها
حتى أتاهم كاهن الموت ربان فسألهم : أفي غدكم ما يُعبد ؟
وكان الحرف هنا رسالة سامقة الترف
كم وددنا ان يوازيه واقع عٌلق بمسبغة الروح
كسلسبيل حلم وأده سادة زبانية الظلم
شاعرنا المبدع " هاني هاشم "
منذ فترة لم اقرأ نص بهذا الزخم الابداعي واللغوي
بليغ الالق يمد القاريء بقوة التأمل والانصات دهشة
شكرا لهكذا عطر مضيء
مودتي و تقديري
~ ..