"
.
.
أُمنيتي كانت حضُور مَعرَض الكِتَاب ولَكِن لـ الأسف كون أنَه يُقام فِي الريَاَض كان يُصَعب المسألَة \
لكن الحمدُ لله أُقيم في جده هَذَا العام وَإن شَاء الله أسْتَطيع زِيَارَتُه
وَسَـ يَكُون لِي الشَرَف أن أُقَابِلَكِـ شَخصِياً مِثل ماقلت لك في السَابِق لِـ توقعِي لي نُسخَتِي مِن كِتَابكـ يَ خِديجَة 
بِـ التوفِيق لِـ المُشَاركِين والقَائِمِين عَلَى هَذَا المعْرَض ..