ما جِئتِ بِه نَخشاهُ إعتِراف
يغتَرِفُ من يَقيننا جُلّ السكينة
ويُبقينا قَيدَ شتات !
رافقَتني هُنا عَبرة بإنعِكاسِ العِبرة
إذ نمضي بِـ فُتاتِ ما كُنّا نرجو
إيلياء الحبيبة
غائِرٌ هنا السّرد بِشجوٍ عجيب
وقُربٍ متوازي، يَحفظ الدّرب من بَترِ النّهايات
أبدعتِ وأوجَعتِ
محبتي وأكثر