لا أدري كم مرّةً جئتُ هنا
وصًلًبني التأمل في قراءتك على نواصي الصمت لأغادر
على أن أعود
ما يميّزُ قراءتك أنّها تَحفظ للنص بساطته
وا تشوّه عُمقَه بالغموض
تُميطُ السّتُر لِتِبيان الوجه الآخر من نازِعة البوح
طلعت قديح
سموٌّ فكريٌّ تحليليٌّ قَلَّ نظيره
لك التحايا عاطِرات