كل اللذين ماتوا روحياً كانوا ذات يوم ( دعاةً للحياة ) الحياة التي تأخذنا الى القول ( بأنه على قدر ماتعطي لله من وقتك على قدر مايعطيك من عنايته ولطفه ) لكنك تفشل في هذا الأمر كثيراً لأنك تصبر على المعصية ولاتصبر على الطاعة ثم تعود من جديد للألم والاحباط لأنك لم تكن كما يجب أن تكون
الحمدلله على قربه وواسع رحمته الذي يمد يده بالنهار كي تعود اليه وبالليل كي تفعل مثل ذلك .
نادمٌ اناعلى كل شيء نادمٌ حتى على الحياة التي قضيتها في هذا البعد
اللهم لاتمتني حتى تقرر عيني من عبادتك إنك أنت الوهاب .