ابرزت نفحة من دستور الدنيا والاخرة " القرآن " وما به من إعجاز أعجز الإنصاف
لدر رسالاتك كاتبنا القدير وشم عاطر تتجدد به ملامح الضياء
ما أبهاها فتنة ادبية اذهبت إثرها مكامن الكلم من القلم
واعجزته ان يفي حق اجلال هذا الإثراء ليجني منا الاحتفاء والمتابعة
شكرا لك تتقاطر كالمطر
\..