حديث يشكو وحرف يسمو
ومدن الألم ارتدت ثوب العزاء
فما كان من أجنحة الالق
إلا أن تكون مأوى لهذا الفيض من البهاء
ايقظت صرخة الغياب بين غياهب الإنتظار
وقد طال جدبنا فهل من مزيد من ملامح الحياة !!
المطر " بوح حكاية "
كان الابداع هنا صوغ مثول طاعة
لا حرمنا هكذا غيث وارف الجمال
مودتي والياسمين
\..