ارتِباكَة نبض تمنحُ الخُطى شَتات التّقدُم والأفول
متشبٌّ بوميضِ الروح الهفهافة تُعيرُ القادِمات خطوةً بِكر
وحبلُ الهاجِس يُقيّد مِعصَمَ الآنِ ويَطمِسُ الرؤى
في حينِ نوقِن من العُمق أن لن تُشير البوصَلة إلّا إليهم !
وسَنمضي ولو بِمعصَمٍ مبتور
عبد العزيز البشري
عميقٌ في تأويل الفكرة
شَفيف الحِبكة في النهايات
لَك التحايا عاطِرات تليقُ بِمدادك النّابض