اوصيك بوردتك
في كأس جنوني فلم يكن زورقك من صلوات الملائكة
بل عربيد بين الشواطيء
لن تكبله لحظات مؤصدة الثواني والساعة لك غانية
شاعرتنا المبدعة " رشا عرابي "
ما اروعه قلم تسيد منابر الادب كلما لاح حرفه امتشقه الضياء زهوا
وعذوبة حرف غمر اليابس بالماء كمنحة تشكل بها وشم الشهب
سلمت يمناك جميلتي
ولروحك ازاهير العطر وعام ملؤه الحب والسعادة
\..