للشجون مقام أثير في النفس
فكيف بها إن حيكت ببلاغة تأسر الآن وتبقي في العمق منها بعضا مما لا يزول
تشف النازعة عن حضرة اليراع
فيغدو السكب حينها نفسا تلملم من الإبداع ما يمنح الذائقة ذهول
الرائع جدا عبدالله مصالحة
ولتعلم أن حرفك يمنحني وذائقتي رويا لا يشبه في التأمل إلا فضاءات بوحك
طوبى لك
وشغفي يملك صبغة الديمومة بانتظار المزيد
لك من الاكبار جله