سيأتي الصباح وسأجد في الليل طريقة كي أخبره من خلالها بأنني أمتلك أمنية ، أن يكون الخير صباحك ، وسأكسر وجهي عندما أشتاق اليك لعلي اجدك.
كنتُ اراقب كل ماحولي بخشوع ، الخشوع في المراقبة صلاة !
وحده اليأس من وجهه الآخر الأمل !
أريد أن أكتب لك ، لكنني حين أريد ذلك يصيح شيءٌ ما في أعماقي بصخب ( مالذي تريده من الكتابة له ) ؟ هذا الصوت جعلني بالفعل أتوقف!
وحدك من يعلم ماذا تعني لي لذة الكتابة لك ، ووحدك من يستقبل احساسي باحضانه وكأنه لم يعلمه ، اسألك بما تحب ان تسأل به الا أدخلتني حبك.
كلما تذكرتُ حبي لك ، كلما تذكرتُ قوتي بك ، الحب الذي عرفته من خلالك قلب موازين المشاعر فمايراه البعض في حبهم ضعفاً معك كان قوة واجمله الصفح.
اغفرلي ياالله مارأيته الآن في قلبي مما لايليق الا بك .