على ضِفافِ ذِكرياتِهِم أمطَرونا تَفاصيلهم
في حينِ لَملَمْنا فَيضِ غَمامِهِم بِأ أكفِّ مَسامِعِنا إنصات
وملأنا مِن ثِقَتِهم/قُربِهِم أصيصَ الروح من عِطر المثول
مَقامُ المذكرات هذا يَحتَفي بِـ ضِيفِهِ
ويَمنُحنا حقَّ المُشارَكة وإيّاه فيما شاءَ من تفاصيلِه وذِكرياتِه
بندر الصقر
الشاعر والأخ الأبعاديّ الذي علّقَ على جُدران أبعادِهِ
مواثيقَ الوَفاء
أهلاً بِكَ ألف يا بندر
إلَيكَ المَكان بِـ رُمّتِه
امنَحْنا بِـ حديثِكَ تَذكَرةَ العبور
لِأ نَكونَ بالقُربِ منكَ إنصاتاً مُنتَظر