الذين لا يُخضعون النص للمعايير الدينية , حين اقرأ حرفهم المدافع عن التجاوزات التي أصبحت ظاهرة خطيرة يزداد انتشارها بشكل مخيف و دفاعهم المبني على شفى جرف هار لا يلبث أن ينهار على رؤوس أصحابه أمام لغة العقل والمنطق ...حين اقرأ تبريراتهم الواهية أتذكّر طرفة سخيفة ..(( مجموعة من الساقطين يشاهدون فيلماً اباحيا ..قال أحدهم : انظروا لفعل هذه الزانية ؟! فرد عليه أحد الأغبياء : حرام عليك تقذفها ..هذا تمثيل!..))..