اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه الغامدي
وكأن الفضاء فتح يديه ليعتنق
صراخك
هرع إليك ململما أطرافه
جثا بين يديك ليعود حاملا صوتك
لتذرونا الأحزان
فوق الأطلال
نص فاخر
|
ضاق الفضاء الرحب سعةً عند رحيل الوفاء
وعانق الصدى بنيان الضلوع
هرعت إلى المكان استجدي تراب الثرى
علّي أنعم بشئ من أثرها
فما وجدت غير أحزان قد ذرّتها رحالهم
..
سيّدتي
فاطمة الغامدي
حضور فاخر