تهللت لك الديار بشوق حاد الابتهالات نابض بالحنين
وشمسي فيك ضائعة تشعل مصبات القمر لتحلل بها قيثارة
تحيي التاريخ الجامع لبردية افلاطون الجامح
لقد سئم السهر صوت الموج
واهدأ ان قبلت الاصابع المحلاة بزبد الحلم وتجرعت كؤوسها
فـ اني مبعثرة النداء
بين حنايا الزفرات ولا ينصفني الا جمع شظاياي
وتجعلها لك رداء
واخيراََ لكَ من الترحاب ولائم المساء شعبة من شعب الليل السبع
\..