مضايا ليست أول المآسي، ولن تكون آخرها، وهكذا هو الأقصى الشريف المنتهكة حرماته تحت أحذية بني صهيون،
وليس من حياء، أو حياة، وها نحن نشهد فتيات القدس يحملن السكاكين ليذدن عن حياض أولى القبلتين، وثالث الحرمين حينما قلت الرجال، بل دعيني أقول أننا مقبلين على التطبيع الكامل مع أحفاد القرود، وبدون مواراة، أو حياء، وها قد بدأت وعلنا.
السامقة / عهد النور..
آنست الأوجاع في زمن اللاشعور .
ود لا يبور.