اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي
؛؛
أيُّ ميقاتٍ ذاكَ الـ يُهدهِدُ التأويل على كفِّ الحيرة
جُلّهُ بواكير توق .. ترجو لو أنَّ للآن ألفُ عينٍ من غَدٍ يُسعِفُ الآنَ
بِـ بعضٍ من حُلول
هنا كان للحرف رِتماً مُحاطاً بِـ فتنة
جُلّْ التحايا يا قدير
|
ﺃﻳﻐﺰﻭﻙ ﺍﻟﻬﺪﻭﺀ
ﻭﺗﺼﺒﺢ ﻋﻴﻨﺎﻙِ ﻧﻬﺮ ﺣﺎﻟﻢ ﻳﻨﺘﻈﺮ
ﺻﺨﺐ ﺍﻟﻨﻮﺍﺭﺱ
ﺍﻟﺘﻘﻴﺘﻚ ﻭﺍﻟﻔﺮﺍﺕ
ﻛﺎﻥ ﺷﻌﺮﻙ ﻣﺘﻤﺎﻭﺟﺎ ﻳﻨﺴﺎﺏ
ﻛﺒﺴﻤﻠﺔ ﺃﻡ ﻓﻲ ﻗﻨﻮﺕ
سيدة الكلمة رشا عرابي
من فيضكم اغترف بعض ابجديتي
تقديري وامتناني وباقات ورد