معدل تقييم المستوى: 803
وأنت كعهدي بك يامحمدلازلت تهدي أسراباً من حمائم الشعر لتسرّ بها عيون المتلقي وتبهج بها ضميره للّه درّك أيها الصاعد لملامسة السحاب
ياشمعة الروح خوذي منّي العلم ....أرخي لي السمع ياشقرا الذوايب واللّه مافيه شي اقسى من الظلم ....إلاّ فراق الحبايب للحبايب يابسمة العمر بين الحرب والسلم ....تمضي سنيني وانا مذنب وتايب