..،
حين تستدير الأحلام،
وتهجر أوطان السراب
لتوذ أوردتها بالضوء،تصخب الحكايا بالصمت،
وقد توهم الحروف بأحلامها المستحيلة..
قد ينال الشوك منها....قد،
ولكنها قطعاً لن تدخل في أنفاق المقصلة،
لتبدو الحكاية مبتورة.،
مهما نالها من خُدوش وخد الدروب،وخطاها المِلحاحة
لضوء يومض في آخرةالنفق في اليوم ألف مرة.،
القديرة رشا عرّابي
أحيانا تطغي الغيمة علي سماء الحروف،
ولكن،
ثقي أنها ستمطر بالبشريات..
كوني بخير.