مساؤُكم خَير
عُدنا يا رِفقَة النور
ضَيفنا سلمان ملوح،
بُنيان النّص الأدبي سَواءً كان شِعراً أو نَثراً يَعتَمِد على عِدّة رَكائِز لكلِّ كاتب،
مِنها نازِعة نَفسه التي لا يَملِكُ أن يُصمِتَ يَراعَهُ دونَ سَكبِها ، وأيضاً وقائِع الحال من مُجريات تُحيطُ بِـ الكاتب وتُنطِق يَراعه
وتوّظفه في تَوصيف ما يَدور حولَه من تفاصيل ..
ما المُحرّك الأقوى لِـ قَلَم سلمان ملوح، وما المحفّز الذي لا يَملِك لَه رَدّاً
إلّا بِـ إراقَتِهِ حِبراً ...؟