اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي
مساؤُكم خَير
عُدنا يا رِفقَة النور
ضَيفنا سلمان ملوح،
بُنيان النّص الأدبي سَواءً كان شِعراً أو نَثراً يَعتَمِد على عِدّة رَكائِز لكلِّ كاتب،
مِنها نازِعة نَفسه التي لا يَملِكُ أن يُصمِتَ يَراعَهُ دونَ سَكبِها ، وأيضاً وقائِع الحال من مُجريات تُحيطُ بِـ الكاتب وتُنطِق يَراعه
وتوّظفه في تَوصيف ما يَدور حولَه من تفاصيل ..
ما المُحرّك الأقوى لِـ قَلَم سلمان ملوح، وما المحفّز الذي لا يَملِك لَه رَدّاً
إلّا بِـ إراقَتِهِ حِبراً ...؟
|
أقول لك الحقيقة يا رشا ( لست أدري ) نعم لست أدري !
هناك أحداث وأمور تترك أثرا عظيما في نفسي وأحاول جاهدا أن أعبر عنها أو أبكيها ولكن لا أجد إلى ذلك سبيلا ، فأتذكرالفرزدق عندما قال ( إني لأشعر الناس ولربما مر علي وقت خلع ضرسي أهون علي من قول بيت ) وأتذكر كلام التوحيدي في إمتاعه ( للكلام حران كحران المهر )
وهناك أوقات أجد الكلام يجري على لساني من غير طلب ولا كد