لله أنت !
ولله درُّ اللّطائِف من ذائِقَةِ أديبٍ أريب
قَد تَتَزاحَم الدّلالات والتّعابير في نفس الكاتِب، وتَقودُه عنوةً لِتَركيبة معيّنة تَجعلُه يأتي بِما يَعتَمِلُ
في نفسِهِ مَكتوباً مسكوباً ..
برأيك،
سطوة الكتابة هل هيَ ملاذ ومتنفس أم قيدٌ من حبر يُقيّد الكاتب ضِمن بِضع سطور ...؟