سُبحانَك ربّي !
تلك الأبيات برمّتها أعلمُها من قبل
ولعلّها من أكثر ما سَكن ذائِقتي ولَه أردّد
ولم أكَن أعلم أنّها لِـ شاعِرٍ فَقَد العَقل وأنطَقَ منه البَيان وافي العَقل غير منقوص النّصاب
يااا لله !
سَلِمتَ يا عبدالله
ودُمتَ منارَةُ ضوءٍ مُخمليّة الخَطو