لله أنت أيّها الفارس
أمطَر بَوحك على أرضِ الذائقة فاستَنبَتَ في بِقاعِها
ألف روضٍ من إكبارٍ وإعجاب
طوبى لك
لله ما أجمَلَ الدُرَّ مرصوفاً وموصوفاً نبضه في لألاءِ قصيدٍ شفيف
هذا أنت
الشعرُ والشعور في آنٍ معاً
حفظك الله
ودُمتَ والشِعرُ إلفانِ لا تَفتَرقان