هَروَلَت أنفَاسِي بَينَ السّطور وَالمُفرَدَات لِأجدُنِي قَد حَبستُ الشّهيق والزّفِير لآخِر النّص
وَالآن يَلزَمُنِي رِئة ثَالِثة لأسْتَوعِبَ الدّهشَة التي اعْتَرَتْنِي بَينَ ظِلال نَبْضِك
جَلِيلَة مَا أبْهَى رِياضُ الحَرفِ فِي بَساتِينك
طِبتِ وَأكْثَر .....