لَم تترُك لَنا لُغةً ولا حَرفًا ولا تعبِيرًا أو تفصِيلًا وشُعًورًا إلا زيَّنتهُ يامُحمد بأرواحنا وقلُوبنا
وبَهرجتهُ بأجمل صُورة تعبِيريَّة كَي تصِل لروح الرشَا السَاميَة والَّتِي يعجزُ القَلب عن إيفائِها وإحتضَانهَا !
سَأستمعُ لوَقعِ قلمِها وأستلذُّ بكُل هَذَا الحُب الكبِير والوُد الوفِير لها ومنها ومَعها .
حماكَ الله يامُحمد وأسعد الله رُوح الرشَا وقلبها .