لِماذا وكَيف!
ويبقى السؤال رَهينَ الحروف
ولا يُسعِفُ اللآنَ مُرُّ الصروف !!
الهاشميّْ
لله درُّ درُّ حرفٍ صيغَ بِـ سكبِ إلهامِكَ بأعذَب رِتم
وأوفى نِصابٍ من الإرتِواء
سؤالٌ حيكَ من رِقّة إجاباتِه اعتِراف
كان للنص قَفلَةُ ابداعٍ تبتَدِئهُ
كما الدائرة في محيط الجمال لا انفكاكَ من أُطُرِها
مُبدعٌ أيّها الهاشميّ فِكرةً وصياغَةً لها في قالب شِعر
ما أنداه وربي
سَلِمت ودُمتَ كما أنت رائِعاً يا طيب