الله !
ذائِقَتك ثراءٌ بِـ حدّ ذاتِها يا بندر
قُلتَ عَنك :
" أنا باختِصار حبّةُ رَملٍ أُخِذَت من بيداءٍ واسِعة ووضُعِت في ساعَةِ رَملٍ لِتقضي حَياتَها تكرّرُ نفسَها "
هل ما زالَ بندر الصقر يُكرّر نفسَه بلا جَديد، أما زِلتَ تُعلّقُ الـ لَيت على شماعَةِ الأماني ...؟