اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمّد الوايلي
فَكَانَ الصّمتُٰ جوَاباً
وغَادَرَتنِي الرُّوحُ فَسَكَنَ الجَّسَد
فَبَكَانِي الصَّدَى دَهْراً ثُمّ رَحَل
إيلياء
للحَرفِ رُوحٌ قَدْ تخفَى
ولكنّ رُوحَ الحرّْفِ تجسَّدَ هُنَا
لكِ سيدتي شكراً أنْ كان حَرّْفِي شاهِداً هذا الإبداع
|
الكاتب محمد الوايلي
يستحق حرفك مدائن التكريم والتقدير..